القائمة إغلاق

الدعاء اليومي لجيش رجال الطريقة النقشبندية

الدعاء اليومي لجيش رجال الطريقة النقشبندية


هذا الدعاء العظيم يقرأ (3) مرات بعد صلاة الصبح وبعد صلاة المغرب آية الكرسي، سبحانَ اللهِ (33) الحمدُ للهِ (33) اللهُ أكبرُ (34) اللهُمَّ صلِّ علَى سيدِنَا محمَّدٍ وعلَى آلِهِ وصحبِهِ وسلِّمْ (25) أستغفرُ اللهَ (25)، ثم الدعاء وهو: بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيْمِ لَا حولَ ولَا قوةَ إلَّا باللهِ العليِّ العظيمِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ والصلاةُ والسلامُ علَى سيدِنا محمدٍ وعلى آلهِ وصحبهِ والتابعينَ وتابِعيْ التَّابِعِينَ ومنْ تبـِعَهُمْ بإحسانٍ إلَى يومِ الدينِ، بسمِ اللهِ مَا شاءَ اللهُ توكَّلتُ علَى اللهِ مَا شاءَ اللهُ لَا يسوقُ الخيرَ إلَّا اللهُ مَا شاءَ اللهُ لا يصرِفُ السوءَ إلَّا اللهُ مَا شاءَ اللهُ مَا كانَ مِنْ نعمةٍ فمِنَ اللهِ مَا شاءَ اللهُ لَا حولَ ولَا قوةَ إلَّا باللهِ العليِّ العظيمِ، بسمِ اللهِ الذيْ لَا يضرُّ معَ اسمهِ شيءٌ فيْ الأرضِ ولا فيْ السماءِ وهوَ السميعُ العليمُ، بسمِ اللهِ علَى دينيْ وآخِرَتيْ وأماناتيْ وخواتيمِ عمَليْ ونفسيْ ودنيايَ، بسمِ اللهِ علَى أهليْ وماليْ ووُلْديْ بسمِ اللهِ علَى كلِّ مَا أعطانيْ ربِّيْ، بسمِ اللهِ علَى إخوانيْ وجيرانيْ وأقاربيْ وأحبابِيْ وأهلِ بيتِيْ وعائِلَتيْ ومَنْ معيْ وأهلِ هَذا المكانِ، بسمِ اللهِ علَى دينِهـِمْ وآخرتِهـِمْ وأماناتِهـِم وخواتيمِ أعمالِهـِمْ وأنفـُسِهـِمْ ودُنياهُمْ، بسمِ اللهِ علَى أهلِهـِمْ وأموالِهـِمْ ووُلدِهِمْ بسمِ اللهِ علَى كلِّ مَا أُعطـُوا منْ ربِّهـِمْ، سبحانَ ربّيَ العليِّ الأعلىْ الوهَّابِ (اللهُ اللهُ اللهُ ربِّيْ لا أشرِكُ بهِ شيئاً (3)) (اللهُ أكبرُ (3)) وأعزُّ وأجلُّ وأقدَرُ مِمّا أخافُ وأحذرُ، اللهُمَّ إنيْ عبدُكَ وابنُ عبدِكَ وابنُ أمَتِكَ وفيْ قبضَتِكَ ناصيَتِيْ في يديْكَ ماضٍ فيَّ حكمُكَ عدلٌ فيَّ قضاؤُكَ، رضِيتُ باللهِ تعالىْ ربّاً وبالإسلامِ ديناً وبسيدِنا محمدٍ صلى اللهُ تعالَى عليهِ وسلَّمَ نبياً ورسولاً وبالقرآنِ إماماً وحَكـَماً، آمنتُ باللهِ ورُسُلِهِ وكفرتُ بالطاغوتِ، وعدُ اللهِ حقٌّ وصدقَ المرسلونَ، اللهمَّ أنتَ ربيْ لا إلهَ إلا أنتَ عليكَ توكلّتُ وأنتَ ربُّ العرشِ العظيمِ، مَا شاءَ اللهُ كانَ ومَا لمْ يشأ ْ لمْ يكُنْ لَا حولَ ولا قوةَ إلَّا باللهِ العليِّ العظيمِ، أعلمُ أنَّ اللهَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ وأنَّ اللهَ قدْ أحاطَ بكلِّ شيءٍ عِلماً وأحصىْ كلَّ شيءٍ عدداً، اللهُمَّ لا إلهَ إلا أنتَ يا اللهُ يا رحمنُ يا بَرُّ يا رحيمُ يا حنّانُ يا منّانُ يا حيُّ يا قيّومُ (يا ودودُ (3)) (يا ذَا العَرشِ المجيدُ (3)) (يا فعّالاً لِما يُريدُ (3)) (يَا أرحمَ الراحمينَ (3)) إنيْ أعوذُ وأعيذُ وأستودِعُكَ دينيْ وآخرتِيْ وأماناتِيْ وخواتيمَ عَملِيْ ونفسيْ ودُنيايَ وأهليْ وماليْ ووُلديْ وكلَّ مَا أعطيْتـَنيْ وإخوانيْ وجِيرانيْ وأقاربيْ وأحبابِيْ وأهلَ بيتِيْ وعائِلتيْ ومنْ معيْ وأهلَ هَذا المكانِ ودينَهُمْ وآخِرَتَهُمْ وأماناتِـهـِمْ وخواتيمَ أعمالِهمْ وأنفسَهُمْ ودنياهُمْ وأهلـَهُمْ وأموالـَهُمْ ووُلدَهُمْ وكلَّ مَا أعطيتـَهُمْ، وأسألُكَ بِكَ وبحقـِّكَ عليكَ وبحقِّ السائلينَ عليكَ وبنبيَّكَ نبيِّ الرحمةِ سيدِنا محمدٍ صلىْ اللهُ تَعالَى عليهِ وسلَّمَ وبدَعْوَتِهِ التامَّةِ وبشفاعتِهِ العُظمَى وبلَا إلهَ إلَّا اللهُ العليُّ العظيمُ، لَا إلهَ إلَّا اللهُ الحليمُ الكريمُ، لَا إلهَ إلَّا اللهُ سبحانَ اللهِ ربِّ السمواتِ السبعِ وربِّ العرشِ العظيمِ، الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ، وباسمِكَ العظيمِ الأعظمِ الّذيْ إذا دُعيتَ بهِ أجبْتَ وإذا سُئِلتَ بهِ أعطيْتَ، وبأسمائِكَ الحُسنىْ وصفاتِكَ العُليا كلّهَا مَا علِمْنا منْها ومَا لمْ نعْلمْ، وبكلِّ اسمٍ هوَ لَكَ سمّيتَ بهِ نفسَكَ أنزلتـَهُ فيْ كتابـِكَ أو علّمْتهُ أحَداً منْ خلقِكَ أوِ استأثـَرْتَ بهِ فيْ علمِ الغيبِ عندكَ، وبعظمتِكَ وبقُدرتِكَ وبرحمَتِكَ وبعزّتِكَ الّتيْ لا تُرامُ وبمُلكِكَ وحِماكَ الّذيْ لَا يُضامُ، وبسلطانِكَ القويمِ القديمِ وبجاهِكَ العظيمِ وبوجهـِكَ الكريمِ وبنورِهِ الّذيْ مَلأَ أركانَ عرشِكَ وأشرقَتْ لَهُ السمواتُ والأرضُ وكُشِفَتْ بهِ الظُلماتُ وصَلـُحَ عليهِ أمْرُ الدنْيا والآخِرةِ وأمرُ الأوّلينَ، وبآياتِكَ البيِّناتِ وبكلماتِكَ التامّاتِ كلِّها منْ شرِّ ما خلقـْتَ وذرأتَ وبرَأتَ، ومن طوارقِ هَذا (الَّليلِ ــ اليومِ) إلاّ طارِقاً يطرُقُ بخيرٍ، ومنْ شرِّ النفسِ وشهوتِها وشُحِّها وهَواها وفِتـْنتِها وجـِبْلـَتِها وآثامِها ظاهرةً وباطِنةً، ومنْ شرِّ خائنةِ الفرجِ والعينينِ والّلسانِ والشَّفَتينِ فيْ الخلوةِ والجلوةِ، ومن شرِّ الشيطان وشِرْكِهِ وشَرَكِهِ، ومنْ شرِّ كلِّ شيطانٍ مَريدٍ ومنْ شرِّ كلِّ جبّارٍ عنيدٍ، وفاسقٍ وسارقٍ وقاطع ِ طريقٍ وحاقدٍ وحاسدٍ وكذَّابٍ وخائنٍ وغادرٍ وساحرٍ، ومنْ شرِّ جُندِهِمْ وكيدِهِمْ وحقدِهِمْ وفسادِهِمْ وإفسَادِهِمْ ودَهْمِهمْ، ومنْ شرِّ الضُرِّ والذلِّ والمِحَن والقيْدِ والسَّوْطِ والسِّجْن، ومنْ شرِّ الهَمِّ والغَمِّ والحُزْن والخِزْيِ والخيانةِ والزناِ ومُضِلاتِ الفِتنِ والآثامِ والفوَاحِشِ مَا ظهَرَ منْها ومَا بَطنَ، ومنْ شرِّ أنْ نـَزِلَّ أوْ نُزَلَّ أوْ نـَذِلَّ أوْ نُذَلَّ أوْ نَضِلَّ أو نُضَلَّ أوْ نَظلِمَ أو نُظلَمَ أوْ نَجهَلَ أوْ يُجْهَلَ عليْنا أوْ نَبْغِيَ أوْ يُبْغىْ عليْنَا أوْ نَعتـَدِيَ أوْ يُعتدَى علينا أوْ نَقتـَرِفَ على أنـْفُسِنا سُوءاً أوْ نَجُرَّهُ إلى مُسلِمٍ، ومنْ شرِّ العَجْزِ والكسَل والجُبْنِ والبُخْلِ وغَلَبَةِ الدَيْنِ وقَهْرِ الرجالِ والهَدْمِ والصَّدْمِ والحَرْقِ والغَرَقِ، ومِنْ شرِّ هَذا (الّلَيلِ ــ اليومِ)ومنْ شرِّ ما فيهِ ومنْ شرِّ ما بعدَهُ ومنْ شرِّ يومِ السوءِ وليلةِ السوءِ وساعةِ السوءِ وصاحبِ السوءِ وجارِ السُّوءِ فيْ دارِ المُقامَةِ، ومِنْ زوالِ نعمَتِكَ وفُجْأةِ نِقمَتِكَ وتَحَوُّلِ عافيَتِكَ وجميعِ سُخطِكَ وغَضَبـِكَ وعِقابـِكَ وشرِّ عبادِكَ ومنْ هَمَزاتِ الشياطينِ وأنْ يحضُرونِ وأنْ نُغتالَ منْ تـَحْتِنَا، ومنْ شرِّ كلِّ ذيْ شرٍّ ومنْ شرِّ كلِّ دابَّةٍ أنتَ آخِذٌ بناصِيتِهَا إنَّ ربِّيْ علىْ صِرَاطٍ مستقيْمٍ، (فإنْ تَوَلّوْا فقلْ حَسْبيَ اللهُ لَا إلهَ إلا هُوَ علَيْهِ توَكَّلتُ وهوَ ربُّ العرشِ العظيم (7) مرات ) أسْألـُكَ اللَّهُمَّ يَا ربِّ أنْ تُصليَ وتـُسلِّمَ علَى سيدِنَا محمدٍ وعلىْ آلِهِ وصَحبِهِ والتابعيْنَ وتابِعيْ التَّابِعِينَ ومنْ تبعَهُمْ بإحسانٍ إلَى يومِ الدينِ، وأنْ تحصِّنَنا وتحْفَظَنا يَا رّبَنَا وأحْبابَنَا وأهليْنَا منْ بينِ أيدِيْنا ومنْ خَلفِنا وعنْ أيمانِنَا وعنْ شمائِلِنَا ومِنْ فوقِنَا وظواهِرَنَا وبواطِنَنَا وفروجَنا منَ الخِيانَةِ والزِّنا بما حفِظتَ بهِ عبادَكَ الصالِحينَ وبمَا حفِظتَ بهِ الذكرَ فإنّكَ قُلتَ وقوْلُكَ الحقُّ (إنّا نَحْنُ نَزّلْنا الذكرَ وإنّا لَه لَحافِظونَ)، وأنْ تجعَلنَا يَا ربَّنا وأحبابَنَا وأهْلِيْنَا فيْ أمْنِكَ وجِوارِكَ وحِرْزِكَ وعِياذِكَ ومَلاذِكَ وتحتَ كَنَفِكَ وأنْ تجْعَلَنا يَا ربَّنا وأحبابَنَا وأهْلِيْنَا مِمَّن توَكَّلوْا عليْكَ فكَفيْتَهُمْ، وأنْ تجْعلَ القرآنَ العظيمَ الكريمَ ربيعَ قلوبـِنا ونورَ وشِفاءَ صُدورِنا وجَلاءَ أحزانِنِا وذَهابَ هُمومِنَا وغُمومِنا وغَيْظِ قلوبـِنَا، وأنْ ترحَمَنا يَا ربَّنا وأحبابَنَا وأهْلِيْنَا بتـَرْكِ المَعَاصِيْ أبَداً ما أبْقيْتـَنَا، وأَسْألـُكَ اللَّهُمَّ يَا ربِّ خَيْرَ هَذا (الَّليلِ ــ اليومِ) وفتـْحَهُ ونَصرَهُ ويُسْرَهُ وسُروْرَهُ وبَرَكتـَهُ ورِزْقَهُ ونورَهُ وطُهُورَهُ ومُعافاتـَهُ وهُداهُ، اللهُمَّ إنَّا ضُعَفاءُ فَقَوِّ فيْ رِضَاكَ ضَعْفَنا وَخُذْ إلىْ الخيرِ بِنواصِيْنا واجعلِ الإسلامَ مُنْتَهَىْ رَضائِنَا، اللهُمَّ إنّا ضُعفاءُ فقوِّنا وأذِلاّءُ فأعِزَّنا وفُقَراءُ فارزُقنا، اللهُمَّ أنتَ تكشِفُ المَغرَمَ والمأثمَ وتدْفعُ المِحَنَ والفِتَنَ والنِقمَ، اللهُمَّ لا يُخلَفُ وعْدُكَ ولا يُهزمُ جندُكَ ولا ينفـَعُ ذا الجدِّ منكَ الجدُّ، سبحانَكَ وبحمدِكَ تبارَكَ اسمُكَ وتعالىْ جدُّكَ وجلَّ ثناؤُكَ وتقدّستْ أسماؤُكَ ولا إلهَ غيرُكَ ولا إلهَ إلا أنتَ يا أرحمَ الراحمينَ يَا رَبَّ العالَمينَ، (يا مُغيثُ أغِثْنَا (3)) اللهُمَّ صلِّ وسلمْ علَى سيدِنا محمدٍ وعلى آلهِ وصحبهِ والتابعينَ وتابِعيْ التَّابِعِينَ ومن تبِعَهُمْ بإحْسانٍ إلى يومِ الدينِ ولَا حولَ ولا قوةَ إلَّا باللهِ العليِّ العظيمِ والحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ.